حوّلت الإختراقات التكنولوجية الحدود بين مهام العمل التي يقوم بها الإنسان وتلك التي تؤديها الآلات والبرمجيات بشكل أدى الى حدوث تحولات كبيرة في اليد العاملة وذلك من أجل التعامل بشكل فعّال مع ظهور الحقبة التكنولوجية والرقمية الجديدة.
قبل ظهور هذه الحقبة الجديدة ،كانت المصارف تعتمد بشكل كبير على رأس المال البشري لأداء أي وظيفة مصرفية مثل مساعدة العملاء على فتح حسابات التوفير، وقبول الودائع، وإقراض الأموال، ودفع الفواتير أو تسهيل الحلول المالية.
في يومنا هذا، تغيّرت الأمور مع ظهور العصر الرقمي الذي ترك أثره على العملاء بشكل واسع.
لقراءة المقال بكامله كما تم نشره على موقع أراب نت :
بنك بيروت – لائحة المصارف رقم: 75 خدمات مصرفية الكترونية مرخصة بموجب كتاب مصرف لبنان رقم 11/629 تاريخ 2 تشرين الأول 2008 | 2020 كل الحقوق محفوظة