Bank of Beirut

Personal
  • للخدمة الشخصية
    • Fresh Funds
    • القروض
    • البطاقات
    • الخدمات الرقمية
    • قروض الشركات الصغيرة والمتوسطة‎
    • الحسابات
    • تسديد
    • Instacash
    • خدمة الرسائل النصية القصيرة
  • خدمة الشركات
    • المنظمات غير الحكومية
    • الخدمات المصرفية للشركات
    • قروض الشركات الصغيرة والمتوسطة‎
    • الاستثمار والتجارة
    • طلب إصدار شيك مصرفي عبر الانترنت
    • المصارف المراسلة
    • نقاط البيع
    • بطاقات للشركات
  • إدارة الأموال‎
    • القنوات الإلكترونية
    • حلول التحصيل
    • حلول الدفع
    • حلول السيولة
    • بطاقات الشركات
    • Merchant Services
    • Electronic Payroll

خيارات الدخول

  • A+
  • A-

الاستماع إلى الصفحة

Color themes

وضع الليل

ترجم هذه الصفحة

اعادة الضبط

  • Reset

جولة افتراضية

    • جولة افتراضية

د.صفير يتسلّم جائزة تكريمية من الـ LAU بدبي

06/05/2019
د.صفير يتسلّم جائزة تكريمية من الـ LAU بدبي

تسلّم رئيس مجلس إدارة ومدير عام بنك بيروت الدكتور سليم ج. صفير جائزة تكريمية من رئيس الجامعة اللبنانية الأميركية د.جوزف جبرا في خلال عشاء الجامعة السنوي بدبي بحضور أكثر من 350 ضيف.

 

وألقى د.صفير كلمة قال فيها:

 

"بشكر الدكتور جبرا وفرع خريجي LAU بدبي عدعوتي لكون معكم اليوم.

 

عم بوقف اليوم أمام عيّنة من نجاحات لبنان حول العالم. أمام شباب ما خلّو الحدود الجغرافية والخوف من المجهول يحدّو من طموحهم.

 

ولبنان لازم يكون فخور فيكن لانو بقيتو على تواصل مع الأهل بالوطن، وإخلاصكم للبنان بتعبّروا عنو بكل مناسبة. وعندكن ولاء للمجتمع وللبلد المضيف يللي استقبلكم وعاملكم بثقة ومحبة. وهون بدي وجه تحية إكبار لدولة الإمارات العربية المتحدة قيادة وشعباً.

 

كتار يمكن يسألو: شو اللي بيجمعني، أنا المصرفي كرئيس مجلس إدارة ومدير عام "بنك بيروت"، مع مؤسسة تربوية عريقة مثل LAU؟

الجواب: الايمان المشترك بطاقة الانسان وقوة الفرد اللبناني هوّي السبب.

 

هالايمان شفتو عند رئيس الجامعة الدكتور جبرا، وهـوي اللي دفعني لكون لمدة 9 سنين بمجلس امناء الجامعة، تعرفت فيون اكتر على عمق الرؤيا وعلى حِسّ القيادة عندو، شفت تَعَبو وجهدو وكدّو لتحقيق هالايمان نفسو اللي شكّل عنصر ثقة مطلق بالوطن الصغير بمساحتو الكبير بإنسانو ... فكان حُب لبنان، وبعدو ورح يضلّ، القاسم المشترك بيناتنا.

أنا مصرفي صحيح بس كل عملي وإنجازاتي تحقّقو لأنّي مؤمن، متل ايماني بربّي، بلبنان.

 

بحياتي المهنيّة، مَضّيت اكتر من نصّا بالخارج. اشتغلت، وأسّست، وتنقّلت بين دول وقارّات كتيرة. لكن الهدف كان واحد هوّي إنّو إرجَع على بلدي، لاوضع الخبرة يللي إكتسبتا بخدمة اهلي ووطني.

وانتو، كل فرد منكن، بالنسبة إلي هوّي لبنان.

 

بشرفني الليلة، كون موجود بين نخبة من الشباب والشابات يللي بجسّدو قصة نجاح اللبناني.

 

على الرغم من النجاحات والسمعة الطيبة، علينا انو نحافظ على قدراتنا التنافسية بجميع المجالات. العالم عم يتغير والمنافسة عم تزداد. لذلك من الضروري التجديد دايما والتركيز على القدرات الإبداعية.

 

مش سهل انو نشوف سوق العمل المحلي عم يخسر ثروة بشرية عريقة مثل خريجين الـ LAU لكن بالوقت نفسو الفرق بينكن وبين الموجودين بالقارات البعيدةهو انو وجودكن هون بالإمارات العزيزة والقريبة "جغرافيا" بشكل نقطة قوة للبنان. وبيقدر لبنان ينقل منها تجارب وافكار لإدارة اقتصادو والمساهمة بتطورو ونموه.

 

تعبنا نسمع ان الفرد اللبناني ناجح في الخارج بس اللبنانيين كمجموعة غير قادرين على بناء بلد وادارته بشكل ناجح.

 

للأسف هيدا في شي من الصحة، اللبنانيين كمجموعة قادرين على بناء اقتصاد ووطن إذا تخلينا عن المصالح الضيقة. البلد تحمل كتير ضغوط وبعدو ثابت لأنّو فيه ناس متلكن بيشتغلوا وبيتعبوا وبيحولوا تعبهم لوطنهم إنتو بتستحقوا وسام .

 

نعم... ما بخفي عنكم انو الوضع بلبنان صعب، سياسياً، اقتصادياً واجتماعياً اليوم بس دعائم الاقتصاد لا تزال قوية. القطاع الخاص، الطاقات البشرية والفرص الاستثمارية بتجعل من لبنان مكان فريد في المنطقة.

 

هناك وعي كبير بلبنان لضرورة جعل الاقتصاد اولوية. وكل مرة تمتَّع لبنان بالحد الأدنى من الاستقرار الأمني والسياسي، استطاع الاقتصاد انّو يحقق نمو وبسرعة كبيرة وإذا الوعي والاستقرار استمروا منتوقع هيدا الصيف يكون مزدهر

هيدي مش أول فترة صعبة، وتاريخ لبنان ببرهن انو ولا مرة رضخ للمصاعب، بل بالعكس، الفرصة موجودة، والاستفادة من القدرات والمقومات ممكنة.

 

عنا، في أمان ومستقبل واعد عنا، في مؤسسات جامعية عريقة، ونظام للتعليم العالي هو الافضل بالمنطقة. وخدمات صحية بتضاهي اكتر الدول تقدما. وفي قطاع مصرفي متين ومتقدم بيحمل كل الضمانات.

 

لازم نْوَقّف جلد الذات ونتحلى بالمسؤولية. مرق علينا كتير بالسابق واستطاع لبنان انو ينهض. المخلصين كتار واقتصادنا عندو قوة دفع ذاتي قادرة تحافظ على الاقتصاد وتستعيد عجلة النمو.

 

عنا وطن جميل وإيد بإيد فينا نخافظ عليه

خلي يكون شعارنا العمل والانتاج الفكري، والعلمي، خلينا سوا نبني لبنان يلي منتمناه لالنا ولولادنا. لمستقبل أفضل.. الى أبعد الحدود."

بنك بيروت – لائحة المصارف رقم: 75 خدمات مصرفية الكترونية مرخصة بموجب كتاب مصرف لبنان رقم 11/629 تاريخ 2 تشرين الأول 2008 | 2020 كل الحقوق محفوظة

رفع المسؤولية   l  سياسة الخصوصية